Ahsan al-Qasas/Arabic15
سورة السطر
وهي اثنتى وأربعون آية شيرازية
بسم الله الرحمن الرحيم
قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابَتِ الحب يلتقطه بعض السيارة أن كنتم فاعلين طهع. الحمد لله الذي قد خلق السموات والأرض على الحق بالحق طباقا ليعلم الناس أن ربهم الرحمن لحق وهو قد كان على كل شيء قديرا وهو الذي قد خلقكم من التراب ثم قد جعلكم نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم أنشأكم خلقا آخر فتبارك الله أحسن المنشئين حكيما وهو الذي يحفظكم في ظلمات ثلث ويخرجكم من بطون الأمهات وأنتم لا تعلمون من علم الكتاب بعضا من الشيء قليلا فأنيبوا الى بارئكم واقتلوا أنفسكم في سبيل الله الحق خاشعا الله العلي وهو الله قد كان عزيزا محمودا وهو الذي قد نزل عليكم هذه الآيات من عنده بالحق تبشرة للمؤمنين جميعا هو الله المعبود لا اله الا الله بالحق وهو الله كان بكل شيء عليما وهو الذي يبشركم باسم عبده على الحق بالحق وانه قد كان في أم الكتاب لدى الله عليا وعلى الحق حكيما وهو الذي لم يجعل الله بسر اسمه من قبله على الحق بالحق سميا وهو الله قد سلم عليه في يوم مولده ويوم مبعثه ويوم محشره على ارض الفؤاد من في حول النار بالحق على الحق فريدا ذلك سر الأسرار من لدن بديع الذي لا اله الا هو العلي وكان الله على كل شيء قديرا وان الله قد دبر الأمر في الباب بقدرته وكان الحكم في أم الكتاب حول النار مقضيا وانا نحن قد جعلناك آية الكبراء باذن الله الحق وكان الله على كل شيء شهيدا وانك نبؤ العظماء بالحق قد كنت حول النار مشهودا وانا نحن قد منعناكم من ذكر الباب باذن الله ربكم الحق عما كنتم من غير الحق على غير الحق شهيقا يوم نطوي السماء بأيدينا قد قضي الأمر بالحق وفار التنور باذن الله الحق وكان الله على كل شيء قديرا هنالك أنتم تعرفون من أمرنا ما كنتم عنه على غير الحق بعيدا يومئذ يفرح المؤمنون باذن الله العلي قريبا فسوف يستبشرون المؤمنون من أهل الباب بما أتاهم ربهم من روح وكان الروح في أم الكتاب حول الماء ريحانا وان الله قد جعل لكم هذا اليوم في ارض الصراط على جسر النار ميقاتا اذ قال قائل من أخوة يوسف وهو الحسن بن علي في أم الكتاب قد كان على النار بالنار القديم كبيرا لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابت جب الأحدية في حول النار مستورا الله قد أراد من الجب عماء المستسر في هواء السر المستسر على السر في أم الكتاب حول السطر مسطورا لا يعلم الناس عما قد فعلوا أخوة يوسف الله في حق يوسف العلي على الحق شهيدا وان الله قد قدر ليوسف سيارة من الباب الى الباب على حكم الكتاب حول النار مستورا وان الله قد جعل زوار الحسين سيارة الى الحرم الأمن باذن الله العلي وهو الله كان عزيزا حكيما ان الذين يسافرون من الباب الى الله في لجة الأحدية على الحق بالحق في حول الباب وحيدا أولئك قد وجدوا الحسين على حرف المستسر بالحق في غيابت الجب مشهودا أولئك هم السيارون في أم الكتاب بذكر السر حول النار بالحق على الحق مسطورا وان الله قد خلق يوسف وأخوته في عوالم القدس من رشح على اسم من قطرة الإبداع من ذلك الماء موجودا فلما قد وجدنا من يوسف حبا الى الذكر الأكبر فالبسناه باذن الله من قمص النبوة بمن كان حظاً له في أم الكتاب حول النار مقضيا وانا نحن ما كنا بالحق عن العالمين بعيدا وانا نحن نقص على العباد من الأمر الذي قد كان الناس بالحق عنه مخذولا الله قد أراد في يومكم هذا كلمة الأكبر هذا الناطق عن الله بالحق على ٢٥ الحق بديعا ولما كان الناس لا يؤمنون بالله وبآياته على الحق انا قد حفظاه في غيابت الحب حول النار مستورا وقد قدر الله ان يلتقطه بعض السيارة منكم ممن كان في أم الكتاب على الحق بالحق في الإجابة على الباب حول الماء سابقا محمودا ذلك حكم من الله بالحق على الحق وقد كان الحكم في أم الكتاب مقضيا وان الله قد جعلكم مسلمين في دينه ان كنتم بالله وبآياته بالحق على الحق في ذلك الباب
صبورا.