Ahsan al-Qasas/Arabic4
الحمد الله الذي نزل الكتاب على عبده بالحق ليكون للعالمين سراجاً وهاجاً أن هذا صراط علي عند ربك بالحق قد كان في أم الكتاب على الحق القيم مستقيما وانه في أم الكتاب لدينا لعلي وعلى الحق الأكبر قد كان عند الرحمن حكيما وانه الحق من عند الله وعلى الدين الخالص قد كان في أم الكتاب حول الطور مسطورا ان هذا لهو الحق صراط الله في السموات والأرض فمن شاء اتخذ الى الله بالحق سبيلا ان هذا لهو الدين القيم وكفى بالله ومن عنده علم الكتاب شهيدا ان هذا لهو الحق بالحق على الكلمة الأكبر من الله القديم قد كان من حول النار مبعوثا أن هذا لهو السر في السموات والأرض وعلى الأمر البديع بأيدي الله العلي قد كان بالحق في أم الكتاب مكتوبا الله قد قدر أن يخرج ذلك الكتاب في تفسير أحسن القصص من عند محمد ابن الحسن ابن علي ابن محمد ابن علي ابن موسى ابن جعفر این محمد ابن علي ابن الحسين ابن علي ابن أبي طالب على عبده ليكون حجة الله من عند الذكر على العالمين بليغا أشهد الله كشهادته لنفسه انه الحق لا اله الا هو والملائكة قوام حول الذكر بالقسط لا اله الا هو وهو الله كان بكل شيء عليما ان الدين الخالص هذا الذكر سالم فمن أراد الإسلام فليسلم أمره لان يكتبه الله في كتاب الأبرار مسلما وعلى الدين الخالص قد كان بالحق محمودا ومن يكفر بالإسلام لن يقبل الله عنه من أعماله في يوم القيمة من بعض الشيء على الحق بالحق شيئا وحق على الله أن يحرقه بنار الله البديع بحكم الكتاب من حكم الباب محتوما الله الذي لا اله الا هو وهو الله كان بالمؤمنين بصيرا الله الذي لا اله الا هو وهو الله كان بالمؤمنين شهيدا الله الذي لا اله الا هو وهو الله كان بالمؤمنين عليما الله الذي لا اله الا هو وهو الله كان بالعالمين محيطا وان الله لن يقبل من احد من بعض العمل الا من أتى الباب بالباب ساجدا الله القديم من حول الباب محمودا الله قد اذن لك على الحق فاسجد واقترب فان النار في نقطة الماء قد كان الله الحق قد كان ساجدا على الأرض بالحق مشهودا يا معشر الملوك وأبناء الملوك انصرفوا عن ملك الله جميعكم على الحق بالحق جميلا يا ملك المسلمين فانصر بعد الكتاب ذكرنا الأكبر بالحق فان الله قد قدر لك وللحافين من حولك في القيمة على الصراط موقفا على الحق مسئولا يا أيها الملك بالله الحق لو تعادي مع الذكر ليحكم الله في يوم القيمة عليك بين الملوك بالنار ولن تجد اليوم من دون الله العلي على الحق بالحق ظهيرا يا أيها الملك طهر الأرض المقدسة من أهل الرد للكتاب من قبل يوم جاء الذكر فيه بغتة بإذن الله العلي على الأمر القوي شديدا وان الله قد كتب عليك ان تسلم الذكر وأمره وتسخر البلاد بالحق بإذنه فانك في الدنيا مرحوم على الملك وفي الآخرة من أهل جنة الرضوان حول القدس قد كنت مسكونا يا أيها الملك لا يغرنك الملك فان لكل نفس ذائقة الموت قد كان بالحق على الحق من حكم الله مكتوبا وارض بحكم الله الحق فان الملك في أم الكتاب على شأن الذكر بأيدي الله قد كان بالحق مسطورا وانصروا الله بأنفسكم وأسيافكم في ظل هذا الذكر الأكبر لهذا الدين الخالص بالحق على الحق قويا يا وزير الملك خف عن الله الذي لا اله الا هو الحق العادل واعزل نفسك عن الملك فانا نحن قد نرث الأرض ومن عليها بإذن الله الحكيم وانه قد كان بالحق عليك وعلى الملك شهيدا وانا نحن قد ضمنا بإذن الله لأنفسكم أن تطيعوا الذكر بالصدق الخالص بان لكم في القيمة في جنة العدن ملكا على الحق عظيما وأن ملككم هذه باطلة وقد جعل الله متاع الدنيا للمشركين وأن عند الله